المسجد من بناء إسباني كهدية لي الاهل القبائل مجاهدة ضد استعمار
كان اهل منطقة لا تقم به صلاة من اعوام الان مفتوح في وجه للمصلين تم ترميمه، ومن السكان من طالب بإعادة فتحه غير أن صغر حجمه الان توجد مرافق الوضوء به تجعل العديد يعتبره مسجدا إلى الآن. وترفع فعاليات بالمدينة مطالب
مسجد بوزعافر اليوم واحد من المعالم التاريخية والحضارية لمدينة شفشاون مند سناتين الان تقام في صلاة الخمس يقصده كل زائر لأخذ صور بانورامية للمدينة، ويضم حوله السياح من مختلف الثقافات والأجناس عبر العالم.
فيما يشبه شرفة مفتوحة على الجمال تغص ساحته بعشاق منظر الغروب والألوان، وتحيطه دندنة عشاق الموسيقى ممزوجة بخرير مياه، وجاره منبع “راس الما” في سمفونية تزيد من رونق وجذب سادس أجمل مدينة بالعالم.